يستخدم بعض الناس التليفون كأداة للأشباع الجنسى من خلال محادثة الأنثى ، و الحديث فى الأمور الجنسية. يجب مراعاة الحذر ، فمحترفى هذا النوع من المضايقة أحيانا يبدأون الكلام فى قصة ليس لها علاقة بالجنس حتى يكتسب ثقة الآخر ، ثم ينحرف فجأة بالحديث الجنسى. البعض يبدأ فى الحال. البعض يصدر أصوات فقط مثل النفس العميق أو ما شابهه.
تأتى هذه المعاكسات التليفونية من مصادر متعددة: قد يكون زميل دراسة ، أو تلميذ لمدرسة ، أو موظف فى العمل أو جار.
كيف تتعاملين مع هذا النوع من المكالمات:
الرد بعنف و محاولة سب الشخص قد لا ينجح ، بل أحيانا يشجع الشخص حيث يشعر بأنه استطاع أن يجعل الآخر يشعر بالغضب.
الرد بمحاولة أن تناقش الأمر خطر و قد يشجع المضايق للمزيد حيث يشعر بأنه يمكن استدراج الشخص.
اغلاق الخط فى الحال دون كلمة عند سماع الصوت قد ينجح فى بعض الأحيان.
عندما يتولى رجل الرد قد ينجح فى اجهاض المحاولة.
جهاز الرد الآلى للمكالمات قد ينجح أيضا و لا يعطى فرصة محاولة جذب الإنتباه المقصود